هل معاوية من الفئة الباغية
إجابة معتمدة
بينما ينفي آخرون أنّ عماراً يدعو معاوية –أي الفئة الباغية– إلى الجنة، ولا أنّ معاوية يدعو عماراً إلى النار. ويتأولونه على أنّ عماراً يدعو المشركين إلى الجنة ويدعونه إلى النار. وليس في الحديث دليل على أن المقصود بالذين يدعون إلى النار هم بذاتهم الفئة الباغية إلا إذا جُمِعَ اللفظان، وهو ما ينفيه.
- هل معاوية هو المقصود بقول النبي صلى الله عليه وسلم في قتل عمار تقتله ... قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى ثم ( إن عمارا تقتله الفئة الباغية ) ليس نصا في أن هذا اللفظ لمعاوية وأصحابه ؛ بل يمكن أنه أريد به تلك العصابة التي ...
- حديث (وَيْحَ عَمَّارٍ، تَقْتُلُهُ الفِئَةُ البَاغِيَةُ، يَدْعُوهُمْ إِلَى الجَنَّةِ، وَيَدْعُونَهُ إِلَى النَّارِ) وردّ ... بعض الروافض يحتجون بحديث ( ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى ... وهذا صراحة فيه حجة لهم على تكفير معاوية رضي الله عنه ، ولا يوجد الكثير من الرد على ...
- إضاءات حول حديث تقتله الفئة الباغية - إسلام ويب - مركز الفتوى في حديث صحيح أن عمارا تقتله الفئة الباغية ، وكانت السيدة عائشة تناصر معاوية ...
- الشيخ محمد بن صالح العثيمين-بلوغ المرام-06-4 - أهل الحديث والأثر ولكن يبقى النّظر كيف كان جيش معاوية الفئة الباغية؟ كان ذلك لأنّه لا شكّ أن عليّا بن أبي طالب أحقّ بالخلافة من معاوية، لكن معاوية رضي الله عنه متأوّل. وقد قال ...
- هل معاوية وجيشه فئة باغية ؟ وما صِحة منْع أبي بكر فاطمةَ مِن ميراث أبيها وهذا الحديث (ويح عمار تقتله الفئة الباغية) متواترٌ رواه أربعة وعشرون من ... وسلم من أنه تقتله الفئة الباغية، وبان بذلك أن عليا محق وأن معاوية باغ وما في ذلك ...
- معاوية ليس الفئة الباغية (2) - سني عراقي معاوية ليس الفئة الباغية (2) · د. طه حامد الدليمي · القسم الثاني · سند الرواية · 1. هذا النص (عمار تقتله الفئة الباغية) غير موجود في أصل صحيح ...
- هل معاوية حقا من الفئة الباغية بعد مقل عماربن ياسر؟ - بوابتي تونس من الأحاديث المتواترة عند المسلمين أن النبي صلى الله عليه وآله مدح عمار بن ياسر رحمه الله ، وأخبر بأنه ستقتله الفئة الباغية ، وروى البخاري ...
- الدرر السنية - الموسوعة الحديثية - شروح الأحاديث ... عمرٍو ليطِبْ أحدُكما به نفسًا لصاحبِه فإني سمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ تقتلُه الفئةُ الباغيةُ قال معاويةُ ألا تُغني عنا مجنونَكَ ...