حرص الرسول على هداية أمته، وحرص الرسول على هداية أمته، وحرص الرسول على هداية أمته، قال الله تعالى في آياته الدقيقة (جاء إليكم رسول منكم عزيزي عليه ما تقصدون حرصكم عليه). مع المؤمنين الرحيمين) أمته يوم القيامة، قال: إذا جاء يوم القيامة يجتمع الناس فيما بينهم، ثم ذكر مجيئهم للأنبياء، فقال: سيأتون. لي، وسأقول: أنا هي.
كان الرسول حريصاً على هداية أمته
ومن حرص الرسول صلى الله عليه وسلم على هداية أمته قال الله تعالى: “يا رب ضللوا كثير من الناس. لذا من يتبعني فهو مني “. فقال: إذا عذبتهم فهم عبيدك وإن غفرت لهم فأنت الجبار الحكيم. ثم رفع يديه إلى السماء وصرخ وقال: اللهم متى أمتي؟ قال الله تعالى يا جبرائيل اذهب إلى محمد وربك أعلم. اسأله ما الذي يجعلك تبكي. جاءه جبريل صلى الله عليه وسلم وسأله فحدثه النبي صلى الله عليه وسلم بما قال وهو أعلم. قال الله تعالى: “يا جبرائيل اذهب إلى محمد، وقل: نرضيك بأمتك، ولا نؤذيك”.
الاجابة
وصلى الله على عباده بأن يرسل بينهم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من أنفسهم.